حوارات وتحقيقات

شعاع نور من قلب غزة.. أطفال يتحدون الصعاب ويتألقون في مسابقة علمية وسط الدمار

في ظل الحصار الذي يعيشه قطاع غزة، تظل قصص الإرادة والعزيمة لأطفال فلسطين محط إعجاب المجتمع العربي، حيث يواجهون الظروف الصعبة بقوة وإيمان، ويبرهنون على عبقريتهم وموهبتهم العلمية.

تعتبر “مسابقة العالم العربي الصغير” منصة مهمة تمنح هؤلاء الأطفال فرصة للتألق والتحدي في مسار رحلة المعرفة، وذلك رغم التحديات الكبيرة التي تعترض طريقهم. ومن خلال هذه المسابقة، يثبت الأطفال الفلسطينيون قدرتهم على تحقيق الإنجازات رغم صغر سنهم، ويواجهون التحديات بإصرار وإيمان.

تلقت المبادرة إشادات مجتمعية واسعة من مختلف أنحاء العالم العربي، حيث أُشيد بدورها في تشجيع الأطفال على الابتكار والتميز على الرغم من الظروف الصعبة التي يعيشونها. وتعتبر هذه الإشادات دافعًا قويًا للاستمرار في دعم مثل هذه المبادرات التي تسهم في بناء جيل متميز ومثقف في ظل الصعوبات التي تحيط بالمنطقة.

وعبر المتسابقين عن عزيمتهم ورغبتهم القوية في العلم والتعلم، وتحدثوا بإثارة عن الأجواء المليئة بالحماس والتحديات في المسابقة العلمية. ورغم انقطاع الإنترنت في بعض الأوقات، قدموا عروضًا مبهرة عبر الفيديو والاتصالات الهاتفية، مما أظهر قدرتهم على التكيف مع الظروف الصعبة وتحقيق النجاح.

وتهدف هذه المسابقة العلمية إلى تعزيز الوعي العلمي وتشجيع الشباب العربي على اكتشاف نواحٍ جديدة من العلم والبحث. وقد أثبتت المتسابقين الفلسطينيين، رغم التحديات التي واجهوها، بأن العلم لا يعرف حدودًا ويمكن أن يكون سببًا للأمل والتغيير في أوقات الصعاب.

أكدت هاجر صبحي الشاعر بأنها شاركت في مسابقة العالِم العربي الصغير،

وكانت ظروفها صعبة جداً بسبب التوتر والخوف وأصوات الطائرات المزعجة التي تحلق في سماء قطاع غزة باستمرار وقد واجهت صعوبة في الحصول على اتصال بالإنترنت وإرسال الفيديوهات عبر روابط الإجابة

وأضافت هاجر بأن هذه المسابقة عوضتها عن ابتعادها عن مقاعدها الدراسية ومدارسها التي أصبحت مراكز للإيواء. وحصلت على كم هائل من المعلومات في جميع مجالات المعرفة والحياة.

وتحدثت لانا عابد، فتاة فلسطينية من غزة، عن تجربتها خلال حرب إسرائيلية ونزوحها إلى محافظة رفح وتعرضها لصعوبات كثيرة خلال سبعة أشهر، حيث توقفت عن التعليم بسبب الحرب التي شنتها إسرائيل وحرمت 400 ألف طفل من حقهم في التعليم.

ومع ذلك، شاركت لانا في مسابقة العالم العربي الصغير وحققت المركز الثامن بترتيب 91.1. وتحدثت عن صعوباتها في الوصول إلى الإنترنت وشحن هاتف والدتها والخوف المستمر من العمليات العسكرية. وعلى الرغم من ذلك، فازت في المسابقة وشكرت القائمين عليها وأعربت عن رغبتها في مشاركة في مسابقات أخرى.

وأوضحت إيمان بشير الرش، البالغة من العمر 13 عامًا، بأنها حصلت على المركز الـ 13 في مسابقة رمضان وقد بدأت المشاركة في المسابقة بتردد بسبب الظروف الصعبة التي تعيشها من حرب وتهجير وتحدياتها تشمل صعوبة الوصول للإنترنت والماء والغذاء والصرف الصحي، بالإضافة إلى الخوف من القصف والإصابة ومع ذلك، تمكنت من التغلب على هذه الصعوبات بدعم من والديها والدكاترة والطاقة الإيجابية التي شعرت بها

وأضافت الطالبة منة الله تامر موسى من محافظة رفح، وعمرها 15 عاماً، بأنها شاركت في مسابقة العالم العربي الصغير وقدمت إجابات بسيطة وأحبت المسابقة كثيراً لأنها شغلت وقتها خلال الحرب الشديدة التي مرت بها، وقد واجهت ظروف صعبة خلال الحرب مثل النزوح والخوف الشديد، ولكنها أصرت على إنهاء المسابقة، وكانت الأسئلة جميلة جداً وتحدت ظروفاً قاسية مثل عدم توفر الكهرباء والإنارة والانترنت،

ولكنها أتمت المسابقة بثقة بالله وقدمت الشكر للدكتور أحمد عبدالباسط وجميع المشاركين والمساهمين في المسابقة.

وتحدثت الفتاة الفلسطينية ميار سعدي العالول من غزة عن مشاركتها في مسابقة العالم العربي الصغير، وعلى الرغم من الظروف الصعبة التي تعيشها غزة من حروب ودمار ونزوح.

أكدت أنها قررت المشاركة في المسابقة لأن الأسئلة كانت تعبر عن أفكارها وتحتاج إلى بحث عميق للوصول إلى الإجابات الصحيحة وبالرغم من صعوبات الإنترنت السيئة في غزة، وقد تمكنت من تحميل الفيديوهات بمساعدة معلماتها. وعندما علمت بفوزها بالمركز الثالث، شعرت بالفرحة والامتنان وأشادت بجمال الأسئلة وروعة المسابقة. وختمت بشكرها لجميع الأساتذة والدكتور أحمد عبدالباسط لرعايتهم المسابقة.

وقالت الطالبة ليان تامر موسى، البالغة من العمر 13 عاماً، من محافظة رفح بأنها شاركت في مسابقة العالم العربي الصغير، رغم الصعوبات التي واجهتها من نزوح وعدم توفر الإنترنت.

وعلى الرغم من بشاعة الظروف، إلا أنها أحسنت اليقين بالله وأبدت حبها للمسابقة. وتعرضت لحرمان من التعليم ولكن المسابقة حفزتها وأعادت الأمل إليها، وتتطلع بشغف للعودة إلى مدرستها وتحقيق حلمها. وتقديرها للدكتور أحمد عبدالباسط وجميع المشاركين والمساهمين في المسابقة.

ومن جانبها تحدثت تالا صيام، البالغة من العمر 15 عامًا، عن أهمية وجود دفتر مذكرات لتدوين أحداث حياتها وأمنياتها للمستقبل وتالا هي نازحة من غزة إلى رفح وقد شاركت في مسابقة العالم العربي الصغير.


وتعتبر هذه التجربة صعبة ورائعة في نفس الوقت حيث تواجه تحديات كبيرة في حياتها، مثل موت أصدقائها وعائلتها وتدهور الأوضاع في بيتها. ومع ذلك، تشعر بالسعادة بسبب تجربتها في المسابقة، وقد تعززت موهبتها في البحث والتفتيش وحبها للعلم.

ووجهت تالا المسابقة رسالة للعالم بأنهم قادرون على التفوق والإبداع في أصعب الظروف. وتواجه تحديات أثناء المسابقة، مثل انقطاع الإنترنت، ولكنها استمرت وعاهدت الله على الفوز لأجل والديها ودعمهما لها وقد تحققت توقعات والدتها وفازت بالمركز الأول وحصلت على جوائز لإجاباتها المميزة وتشكر جميع المشاركين في المسابقة وتدعو الله أن يرضى عنهم.

وفي ذات السياق تحدث سعيد مجدي عقل، يبلغ من العمر 11 عامًا ويعيش في مدينة رفح، عن مشاركته في مسابقة العالم العربي الصغير في غزة عام 2024. وقد شكر سعيد المنسقين والمتنافسين الغزيين على ابتكارهم وجهودهم في المسابقة، على الرغم من الظروف الصعبة التي يواجهونها في قطاع غزة، مثل نقص الغذاء وانقطاع الاتصالات.

وأفتخر سعيد بأنه أجاب على 30 سؤالًا على الرغم من التحديات التي واجهها. وختم سعيد بشكره لجميع الأشخاص الذين ساهموا في المسابقة وضمانه العدالة في تحديد المراكز وقدموا التحفيزات التي دفعتهم لتقديم مزيد من الجهود.

وأشارت فاطمة مجدي، البالغة من العمر 16 عامًا، عن مشاركتها في مسابقة العالم العربي الصغير التي كانت لها أثر كبير في حياتها. واصفة إياها بأنها منقذة لها من الاضطرابات والقلق، وساعدتها في تنمية مواهبها واستعادة تعلمها.

وأضافت فاطمة بأنها بالرغم من التحديات التي واجهتها، كانت تعمل بجد للحصول على الإجابات وتجميعها، وكانت تواجه مشاكل مثل انقطاع الإنترنت وانقطاع التيار الكهربائي، لكنها كانت تستغل الوقت بشكل جيد.

وأعتبرت فاطمة المسابقة وصمة نجاح في حياتها، وتأمل في استثمار الجوائز التي حصلت عليها في تطوير مواهبها في الرسم والكتابة والتصوير والإعداد والتعليق الصوتي وتحلم بأن تصبح عالمة مشهورة تساهم في نشر العلم والمعرفة وختمت حديثها بالشكر للمؤسسة الراعية للمسابقة وعبرت عن أملها في مواصلة النجاح والتطور

وأشارت ملاك أحمد أبو طه، البالغة من العمر 10 سنوات من مدينة رفح، بأنها قد شاركت في مسابقة العالم العربي الصغير رغم الظروف الصعبة التي مرت بها مدينتها من القصف والتدمير وعلى الرغم من ذلك، قررت أن تكون جزءًا من العلماء الصغار المتميزين وتحقق التميز والإبداع.

وأضافت ملاك بانها تحدت الصعاب وتجاوزت الصعوبات لتحقق حلمها، ورغم حصولها على المركز 38 في المسابقة إلا أنها فرحت بهذا الإنجاز. وقد تعرفت خلال المسابقة على عباقرة العالم العربي وقد شاركت فرحتهم، ورغم خوفها من الحرب والموت إلا أنها استمرت في التحدي والتميز.

وأكدت نهاد خطاب من فلسطين المحتلة بانها قد شاركت في مسابقة العالم العربي الصغير وانها من قاطني مدينة دير البلح بقطاع غزة وكانت ظروفها صعبة جداً بسبب الاحتلال الإسرائيلي والنزوح والشتات وحرمانها من الحياة الكريمة والتعليم ولكن المسابقة أعطتها شعوراً بالأمل والتفاؤل،

وأضافت نهاد بأنها قد شاركت فيها بقوة وإرادة رغم الصعوبات وكان من أبرز هذه الصعوبات انقطاع الانترنت المستمر والحاجة لقطع المسافات للوصول إلى الانترنت والإجابة على الأسئلة. وبفضل الله، حصلت نهاد على المركز الأول وكانت هذه فرحة كبيرة لها ولعائلتها

وأشارت علا نضال الحوت من مدينة رفح عن مشاركتها في مسابقة العالم العربي الصغير وقد كانت في حيرة من أمرها بسبب ضيق الوقت والمتاعب التي زادت على كاهلها مع الحرب ووجود النازحين الذين يقطنون عندها. ومع ذلك، شعرت بأنها فرصة لزيادة حصيلتها العلمية وقررت المشاركة وقد تمكنت من الاجابة على الأسئلة وشعرت بتحسن في أدائها وجودة تصويرها وثقتها بنفسها.

وأضافت علا على الرغم من انقطاع الإنترنت وصعوبة الوصول إلى مصادر المعلومات، استمرت في المسابقة وتمكنت من الفوز بالمركز الأول. وتحدثت عن حبها للعلم وصعوبة الحرب وفقدان وسائل التعلم، وأعبرت بأن المسابقة جاءت كجبر من الله ومكافأة لها. وشكرت جميع الأشخاص الذين ساهموا في المسابقة وأكدت أن الله لن يضيعهم أبدًا.

ونوهت حبيبة نعيم من مدينة رفح عن تجربتها في النزوح من مدينتها بسبب القصف المتكرر، وعن الظروف الصعبة التي واجهتها في كل مكان ذهبت إليه. ولكن تغيرت حياتها عندما شاركت في تلك المسابقة العلمية، حيث أعادت لها ذكريات الطفولة والمدرسة. وقد عانت من صعوبات بسبب عدم توفر الانترنت لها، ولكنها حصلت على جائزة التميز في إحدى الأسئلة. وعبرت عن سعادتها بالمشاركة في هذا الصرح العلمي وتشكر القائمين على المسابقة على الفرصة التي منحوها إياها.

وتحدث التوأمان حنين وعايشة اسماعيل الحمايدة عن مشاركتهما في مسابقة العالم العربي الصغير، رغم كل الصعوبات التي واجهتهما.

وتحدوا الواقع المرير المليء برائحة البارود والقصف، وقلة الإمكانات المتاحة، وانقطاع الانترنت والكهرباء لفترات طويلة. وكان من الصعب التواصل والإجابة عن الأسئلة وإرسالها إلكترونيا، ولكن بفضل الله توّج تعبهما بالفوز.

ومن مكان نزوحهما، يشكرا كل القائمين على المسابقة التي أضافت اليهما العديد من المعلومات والمهارات. ونمت لديهما موهبة الإلقاء والتعبير، وزادت ثقتهما بأنفسهما وسط كل ما عانياه من ويلات هذه الحرب الضروس.

واكدت سمر مازن عقل، البالغة من العمر 13 سنة، عن تجربتها في مسابقة العالم العربي الصغير.

وعلى الرغم من الظروف الصعبة التي تعيشها ونزوح عائلتها في مدينة رفح، والخوف والقصف والرعب الذي يسود في المدينة،

فقد قررت المشاركة في المسابقة. وقد واجهت العديد من التحديات مثل انقطاع الانترنت والكهرباء وصعوبة شحن الهاتف المحمول. ومع ذلك، تعبيرًا عن امتنانها، قدمت الشكر لجميع القائمين على المسابقة، حيث أضافت لها الكثير من المعلومات والمهارات.

وأضافت وعد أيمن قشطة عن مشاركتها في مسابقة بعد تشجيع صديقتها، ورغم صعوبة الظروف وعدم توفر الكهرباء والإنترنت، فقد قررت المشاركة بعزيمة وإصرار.

وبدأت بحماس وتقدمت في الاختبارات، ورغم الضغط الوقتي والصعوبات، فقد استمرت بدعم من أصدقائها ومعلمتها. ونجحت وحصلت على المركز الثالث والعشرين،

وتطمح في تحقيق النجاح في المستقبل. وعبرت عن شكرها للقائمين على المسابقة وتمنت لهم التوفيق والنجاح دائماً

وأشارت غزل سعدي العالول بأنها خلال شهر رمضان قد شاركت في مسابقة العالم العربي الصغير، والتي تضم العديد من الأسئلة العلمية وقد جعلتها تنتبه بشكل كبير.

ورغم الأوضاع الصعبة في قطاع غزة، إلا أنها قامت بإعداد رسوم متحركة لإجابة الأسئلة. وبفضل إبداعها وتفانيها،

فقد تمكنت من الفوز بالمركز الأول في المسابقة والحصول على جائزة قيمة. وبهذا الفوز، أدركت غزل أن الإبداع يولد من وسط المعاناة.

وقالت الطالبة غزل الطويل أقطن في مدينة رفح وابلغ من العمر ١٥ عشر عاماً
ولقد واجهت العديد من الصعوبات والتحديات والتي تكمن في القصف المتكرر والعنيف و أيضا قلة الامكانيات وعدم توفر الكهرباء والانترنت اللازم لأتمكن من البحث عن الأسئلة وإرسال الإجابة في الوقت المحدد، وبالرغم من ذلك فقد اجبت عن جميع الأسئلة وحصلت على المركز الرابع عشر 🎉وفي الختام انا سعيدة جدا بمشاركتي بهذه المسابقة الرائعة، حيث كانت بمثابة داعم نفسي كبير جدا لي لتجاوز ما الم بنا نتيجة الحرب على غزة واخيرا اوجه شكر خاص لجميع القائمين على المسابقة.

أنا لانا صيام عمري ١٣ عاما نازحة من غزة إلى رفح لقد شاركت في مسابقة العالم العربي الصغير وكنت فرحة لمشاركتي فيها وتعلمت منها الكثير في تنمية التفكير والابداع والبحث العلمي ولكنني واجهت صعوبة في الإجابة عن الأسئلة و صعوبة في الحصول على الإنترنت حيث كنت أتنقل من مكان إلى آخر للبحث عن الانترنت وصعوبة في تحميل الفيديوهات و التصوير لأن الطيران والدمار والقصف في كل مكان ورغم ذلك تمكنت والحمد لله من الإجابة عن الأسئلة وفوزي في المرتبة الخامسة وحصولي على مبلغ قدره 400 دولار وكانت فرحتي لا توصف وكنت أتمنى أن تكون أمي معي لمشاركتي فرحتي أحبكم في الله ودعواتكم لنا

وقالت آية أسامة الشرافي طالبة في الثانوية العامة نازحة من غزة إلى رفح بسبب الحرب والدمار أسكن حالياً مع عائلتي وعائلة أمي في مساحة لا تتعدى السبعين متراً نتزاحم مع بعضنا لقضاء احتياجاتنا الخاصة لقد أجبرنا هذا الوضع الصعب على اللجوء إلى الشارع لتفريغ طاقاتنا.
بفضل الله وبفضل كرم أهل البيت الذي يأوينا ولكننا نحس بالغربة لأننا إبتعدنا عن بيوتنا و مدارسنا.
لقد سمعت عن مسابقة العالم العربي الصغير في البداية لم أتشجع لأن الانترنت غير متوفر في المكان الذي أعيش فيه ولا أمتلك كتباً حتى أبحث فيها ولكني وجدت التشجيع من أمي فاقتنعت وإنتهزتها فرصة لأسترجع أيام الدراسة وأكتب بقلمي.

وبمجرد أن يأتي الإنترنت في ساعات قليلة يتزاحم الجميع عليه ولا يبقى لي فرصة للبحث لانه يكون بطيء فكنت أنتظر ساعات الليل لكي أبحث عن المعلومات وأحياناً أنتقل إلى مكان آخر للحصول على الإنترنت.
مشكلة البحث عن الإنترنت ليست هي العقبة الوحيدة بل تصوير الڤديوهات أيضاً حيث اضطررنا للابتعاد عن الأطفال المتواجدين معنا للحصول على فديوهات واضحة ولا حرج عن صوت الزنانات الذي كان يرافقنا دائماً بالاضافة الى أن التصوير الليلي كان غير متاح بسبب إنقطاع الكهرباء.
ايضاً إرسال الڤديوهات وتحميلها كان يحتاج جهداً كبيراً و وجود إنترنت قوي.
نعم تأخرنا في إرسال الڤديوهات لكن بفضل الله وجدنا الليونة والمرونة من قِبل القائمين على المسابقة في إنتظار أجوبتنا.
والحمد لله بالنهاية حصلت على المركز السابع بمعدل 91.5% و أنا سعيدة لذلك فمجرد إشغال المخ والتفكير وترتيب المعلومات وكتابتها أبعدنا عن الحياة القاسية التي نواجهها هو كنزٌ حقيقي وشكراً لكم جميعاً

المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى