أخبار العالمفلسطين

وزيرة خارجية السويد تدعو لزيادة الضغوط الدولية لوقف الحرب في غزة

دعت وزيرة خارجية السويد، ماريا مالمر ستينرغارد، إلى ممارسة مزيد من الضغوط على الحكومة الإسرائيلية من أجل وقف الحرب المستمرة في قطاع غزة، مؤكدة أن الكارثة الإنسانية هناك “تتطلب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي”.

وقالت الوزيرة، في كلمتها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن “المعاناة في غزة بلغت مستويات لا يمكن تصورها”، مشيرة إلى أن الهجوم البري الإسرائيلي على مدينة غزة أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني بشكل خطير.

وشددت ستينرغارد على ضرورة السماح للأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية بالعمل بشكل آمن في جميع أنحاء القطاع “من دون عراقيل أو تهديدات”، معتبرة أن الطريقة التي تُدار بها الحرب من قبل الحكومة الإسرائيلية “أمر غير مقبول”.

وأضافت أن السويد، رغم إقرارها بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، ترى أن ذلك يجب أن يتم “وفقًا للقانون الدولي”، لافتة إلى أن احترام المعايير الإنسانية بات أولوية لا يمكن تجاهلها.

كما دعت الوزيرة السويدية إلى الضغط على حركة حماس للإفراج الفوري عن الأسرى الإسرائيليين، مشيرة إلى أن استمرار احتجازهم يفاقم من تعقيدات الأزمة ويؤخر أي جهود محتملة للتوصل إلى تسوية.

دعت وزيرة خارجية السويد، ماريا مالمر ستينرغارد، إلى ممارسة مزيد من الضغوط على الحكومة الإسرائيلية من أجل وقف الحرب المستمرة في قطاع غزة، مؤكدة أن الكارثة الإنسانية هناك “تتطلب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي”.

وقالت الوزيرة، في كلمتها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن “المعاناة في غزة بلغت مستويات لا يمكن تصورها”، مشيرة إلى أن الهجوم البري الإسرائيلي على مدينة غزة أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني بشكل خطير.

وشددت ستينرغارد على ضرورة السماح للأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية بالعمل بشكل آمن في جميع أنحاء القطاع “من دون عراقيل أو تهديدات”، معتبرة أن الطريقة التي تُدار بها الحرب من قبل الحكومة الإسرائيلية “أمر غير مقبول”.

وأضافت أن السويد، رغم إقرارها بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، ترى أن ذلك يجب أن يتم “وفقًا للقانون الدولي”، لافتة إلى أن احترام المعايير الإنسانية بات أولوية لا يمكن تجاهلها.

كما دعت الوزيرة السويدية إلى الضغط على حركة حماس للإفراج الفوري عن الأسرى الإسرائيليين، مشيرة إلى أن استمرار احتجازهم يفاقم من تعقيدات الأزمة ويؤخر أي جهود محتملة للتوصل إلى تسوية.

المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى